الجواب: بِما أنّ أصل الفعل حرام، لیس لِرِضا الزوجین و عدم رضاهما دَورٌ فی الحکم.

الجواب: لایجوز هذا الفعل.

الجواب:یأتی بتسبیحة أُخری بقصد الذکر المطلق

الجواب:بعد إتمام الوضوء، إن شکّ فی بطلان الوضوء بسبب إتیان واحد من مُبطِلاته أو عدم إتیان واحد من أفعاله، لم یَعتَنِ بشَکّه.

الجواب: إن کانت الدُّمَی بصورة مُغوِیَة و مُغرِیَة و تُؤَدّی إلی إشاعة الثَّقافة الإباحیّة، لا یجوز بیعُها.

الجواب:فی قصاص عضو المَجنیّ علیه، یجب علیه أن یَقتصَّ من الجانی جملةً أو یأخذَ الدیةَ منه جملةً و لایجوز له الاقتصاصُ بالنسبة إلی جزء من العضو و أخذُ الدیة بالنسبة إلی الباقی.

الجواب: إن کانت حُکومة إیران و الحکومات الأُخری فی المستوی الدَّولیّ تَلَقَّوا هذه العملات بالقبول علی نَحوٍ تُصان عن الزَّیف و الخُدعة والجهل و الإضرار العامّ بالنّاس و – فی مواقعَ خاصةٍ – هی صالحة لِلمُتابَعةِ القانونیّة و إحقاقِ الحقّ (کالعملات المادّیّة) تُقبَلُ و لا بأس به و تمییزُ مَصادیقها

  الجواب: اذا کانت من وظیفتها عمرة التمتع لکن علم بالحیض لزم علیها الاتیان بالحج الافراد ثم العمرة المفردة بعد الطهارة من الحیض لکن اذا اتی بالعمرة فان کان مع الحیض فلم بخرج حینئذ من الاحرام بل وجبت علیها اتیان الطواف و صلاتها و طواف النساء و اذا لم تقدر

  الجواب: الاحوط عدم جواز التباعد بین المأمومین من جمیع الاتجاهات اکثر من متر فلا تصح الصلاة جماعة اذا کان البعد الی مترین.

السؤال: هل يجوز الترحم على المسلم المخالف اذا كان قريب بالرحم أو بعيدا لفضل منه على المترحم؟ الجواب: یجوز الترحم علی المسلم المخالف غیر الناصبی لاسیما اذا کان موجبا لتألیف القلوب الی مذهب الحقة وکذا الناصبی اذا کان موجبا لتألیف قلبه الی اهل البیت علیهم السلام